افهم تسويقكبسولات تسويقية

🎭 تأثير “Streisand” – لما محاولة الإخفاء بتجيب نتيجة عكسية!

🎭 تأثير “Streisand” – لما محاولة الإخفاء بتجيب نتيجة عكسية!

🎭 تأثير “Streisand” – لما محاولة الإخفاء بتجيب نتيجة عكسية!

في سنة 2003، المصورة الأمريكية كين أدوير كانت شغالة على مشروع لتوثيق تآكل السواحل في كاليفورنيا، ونشرت آلاف الصور على الإنترنت.
من بين الصور دي… صورة عادية جدًا لفيلا الفنانة العالمية باربرا سترايساند 🏡

بس باربرا ما عجبهاش إن فيلاها اتنشرت ضمن المشروع، وقررت ترفع قضية لحذف الصورة…
وهنا كانت المفاجأة 💥

قبل القضية؟
عدد اللي شافوا الصورة كان 6 أشخاص فقط!
بعد القضية؟
الصورة بقت تريند عالمي، وتشافها أكتر من 420,000 شخص في أسابيع قليلة!

ومن هنا ظهر في التسويق والإعلام مصطلح:
📌 Streisand Effect
وهو:

“لما تحاول تخفي معلومة أو موقف، فتقوم تجيب له انتباه أكتر من اللي كان هيحصله أصلاً!”


🎯 ليه دا مهم في التسويق؟

في عصر السوشيال ميديا، لو حصلت أزمة بسيطة أو تعليق سلبي…
محاولة التعتيم أو الرد بعنف أحيانًا بيولع الدنيا بدل ما يطفيها 🔥

🙌 التعامل الذكي، الشفاف، والسريع هو اللي ممكن يقلب الأزمة لمكسب، ويحول المتابعين لجمهور وفيّ.


🎙️ مثال قريب:

كتير من البراندات لما بيتهاجموا أونلاين بيردوا بشفافية وهدوء، وبعضهم بيعتذر لو كان فيه خطأ فعلاً…
والنتيجة؟
الناس بتحترم الصدق، وبيتحول الهجوم لدعم كبير 🔄

لكن في نفس الوقت، براندات تانية بتحاول تمسح الكومنتات أو ترد بطريقة دفاعية…
وساعتها الناس بتدور أكتر وتدخل في دوامة التحقيق والتنقيب، ويبدأ الانفجار! 💣


📌 في زمن الانفتاح الرقمي:

الشفافية = قوة
ومحاولة الإخفاء = مخاطرة كبيرة!

افهم تسويق

Shereef Mahmoud SEO Trainer Ads campaign Trainer Web Developer Vtiger Supporter VOIP SUPPORTER

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى